skip to Main Content
     هاتف: 064050013      تلفاكس: 064050818      ايميل: [email protected]
آخر الأخبار
توقيع وثيقة " لا لإطلاق العيارات النارية" في مبنى بلدية لواء الموقر رئيس بلدية لواء الموقر يكرم أوائل الثانوية العامة في اللواء دورة تصوير فوتوغرافي في بلدية لواء الموقر بمناسبةاليوم العالمي لحرية الصحافة يوم وظيفي في " بلدية لواء الموقر" بمشاركة 18 شركة بلدية لواء الموقر تآزر المنتخب الوطني في نهائي كأس آسيا بلدية لواء الموقر تجهز قاعة (حديثة الخريشا) لبث مباراة المنتخب الوطني بلدية لواء الموقر تجمع 108 وحدات دم تبرع لأهلنا في قطاع غزة. بلدية لواء الموقر تنظم حملة تبرع في الدم نصرتًا لأهلنا في غزة العزة والصمود بلدية لواء الموقر تجتمع بمديرية زراعة الموقر استحداث دوار بالقرب من مدرسة ميمونة بنت الحارث بلدية لواء الموقر تعقد محاضرة توعوية للكشف المبكر عن السرطان بلدية لواء الموقر تنفذ حملة لتنظيف الأودية وصيانة العبارات بلدية لواء الموقر تشارك في مؤتمر أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقا بلدية لواء الموقر تحتفل بالذكرى العاشرة لمدن التعلم – اليونسكو- حول العالم بلدية لواءالموقر تنظم تدريبا وهميا لإخلاء المبنى إطلقت بلدية لواء الموقر مبادرة "هيّا نقرأ" لتشجيع القراءة بين الطلاب العالم يحتفل باليوم العالمي للغة الإشارة: لتسليط الضوء على حقوق الأشخاص الصم بلدية لواء الموقر تنظم يوم صحي مجاني لفحص النظر بالتشارك مع متصرفية اللواء ومعهد العناية بصحة الأسرة توقيع وثيقة لمنع إطلاق العيارات النارية في بلدية لواء الموقر

لا يكن فرحك مصدر بؤس لغيرك.

ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات تتجدد في كل عام مع بدء مواسم التخرج، وإعلان نتائج الثانوية العامة، والزواج.
لطالما عانى الكثير من هذه الظاهرة السلبية فمنهم من فقد اخ أو إبن أو عزيزاً، ومنهم من أصيب بعاهة دائمة جراء هذه الطلقات الطائشة.
لماذا نستمر في هذا الفعل ونصر عليه ونعتبره من أشكال التعبير عن الفرح! وهل تهديد أرواح الناس جزء من سعادتنا! ألن تكتمل بهجتنا إلا بوجود من نحب إما في مستشفى أو قبر!
جميعنا نجمع على أن إطلاق العيارات النارية جريمة يعاقب عليها القانون، وتعد مؤشرا على تدني مستوى الوعي والثقافة للأشخاص الذين يقدمون على فعلها.
أصبحت هذه الظاهرة مصدر قلق رغم الحملات التوعوية من جميع مؤسسات الدولة، ومن يحملون فكرة خطر هذه الآفة المجتمعية، ورغم ذلك تستمر هذه الممارسات، ونستمر بالحملات التوعوية إلى حين رفع مستوى الوعي، والتذكير بخطورة هذه الممارسات وأثارها على حياة المواطنين، والعقوبات المفروضة على مرتكبيها لتكون رادعًا لكل من تسول له نفسه بإرتكاب مثل هذه الجريمة، فلا يكن فرحك مصدر بؤس لغيرك .

Back To Top